الشّغل من أجل تكديس ثروات الآخرين ، تلك هي الإهانة الكبرى
العاطل عن العمل لا يهمّه أن تتعطّل دورة الاقتصاد لأنّه خارجها أصلا ، و لأنّ تهاوي الاقتصاد بالنّسبة له ( كما بالنّسبة لي ) يعني تهاوي أصحاب رؤوس الأموال المتكرّشين الّذين لا يريدون تحمّل المسؤوليّة بل يريدون الحفاظ على نفس المقدار من الرّبح ، فلتدهب الدّورة الاقتصاديّة إلى الجحيم و ليسقط الاقتصاد و لتدمّر الرّأسماليّة .. تفيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق