أكره كلّ الّذين يصوغون مواقفهم و كأنّهم ليسوا أفرادا بل دُوَلا عظمى أو شركات كبرى أو مؤسّسات لترويج السّلاح ... يحسبون و يقسمون و يضربون و يطرحون ، يفهمون دائما في الجيوبوليتيك و موازين القوى الدوليّة و الاستشراف السّياسي حتّى أنّهم ينسون أنّهم بشر و يصبح القتل بالنّسبة لهم مجرّد لعبة فيديو ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق